الخرافة: ADHD يعني “قلة ذكاء” أو “كسل”.
الواقع: الذكاء طبيعي أو أعلى. المشكلة في تنظيم الانتباه والتحفيز والوقت، لا في القدرة العقلية.
الخرافة: هو اضطراب طفولة فقط.
الواقع: يستمر عند كثيرين في البلوغ لكن يَظهر بطريقة مختلفة (تنظيم الوقت، التسويف، الإدارة التنفيذية).
الخرافة: المنبّهات تجعل أي شخص خارق التركيز.
الواقع: تعمل عندما يوجد خلل في DA/NE وتُستخدم بجرعات مُراقَبة طبيًا؛ ليست “حبّة تركيز” للجميع.
الخرافة: كل من يتشتّت لديه ADHD.
الواقع: التشخيص يحتاج معايير سريرية متعدّدة ومقايسة عبر مواقف وعبر الزمن، لا مجرد تشتّت عابر.
الخرافة: فرط الحركة لازم يكون ظاهر دائمًا.
الواقع: النمط غير الفَرطي شائع (غالبًا عند الإناث): شرود، نسيان، بطء البدء بدل حركة زائدة.
الخرافة: “شدّ حيلك” يكفي.
الواقع: المشكلة بيولوجية-عصبية في شبكات التحكم التنفيذي؛ الاستراتيجيات السلوكية تساعد لكنها لا تلغي الأساس العصبي.
الخرافة: الأدوية تُسبّب الإدمان دائمًا.
الواقع: عند الاستخدام الطبي الصحيح تقلّ مخاطر سوء الاستخدام، وقد تنخفض سلوكيات البحث عن التحفيز.
الخرافة: الشاشات سببت ADHD.
الواقع: لا تُسبّب الاضطراب، لكنها قد تفاقم التشتّت بسبب التحفيز الفائق وسرعة المكافآت.
الخرافة: التشخيص بالفحوصات فقط (رنين/EEG).
الواقع: التشخيص سريري سلوكي مدعوم بمقاييس معيارية؛ الصور ليست اختبارًا تشخيصيًا روتينيًا.
الخرافة: العلاج = دواء فقط.
الواقع: الأفضل “حزمة” متكاملة: نوم منتظم، تنظيم بيئة العمل، تقسيم المهام، نشاط بدني، تدريب مهارات تنفيذية، ومع/أو دواء.
الخرافة: من لديه ADHD لا يستطيع التركيز على أي شيء.
الواقع: التركيز “معتمد على السياق”: فرط تركيز عند الشغف/الضغط، وضعف تركيز عند الروتين منخفض التحفيز.
الخرافة: الآباء/البيئة السيئة تسبّب ADHD.
الواقع: قابلية وراثية عالية؛ البيئة قد تزيد أو تخفّف الأعراض لكنها ليست السبب الوحيد.
الخرافة: “كبر ويختفي”.
الواقع: قد تخفّ فرطية الحركة مع العمر، لكن صعوبات التنظيم والتوقيت قد تبقى وتحتاج أدوات دائمة.
الخرافة: الإناث نادرًا يُصبن بـ ADHD.
الواقع: شائع لكنه يُفوت تشخيصه لأن الأعراض أقل “ضجيجًا” (تشتّت/نسيان أكثر من فرط حركة).
الخرافة: التشخيص “موضة”.
الواقع: الوعي زاد، و كشف حالات كانت مخفيّة. المعايير ما تزال صارمة وتتطلّب تقييمًا مهنيًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق